و بدأت قصة الحب بين أحمد السقا و مها محمد الصغير إبنة خبير تصفيف الشعر بعد
أن رأى أحمد مها و لم يجد أمامه سوى أن يتقدم لخطبتها بالرغم أنه كان أبعد ما يكون عن الإرتباط و الخطوبة لكن سبحان الله النصيب و التفاعلات الكيميائية التى غيرته بعد أول نظرة " لمها " و وجدها ممكن تتحمل شقاوته و مزاجه المتقلب و تستوعبه ببساطة.
و لم يطيل أحمد فترة الخطوبة و قال ما لا أقبله على شقيقتى لا أقبله على بنات الناس.
و عندما سألناه عن عدم ظهور و تحدثه عنها فى وسائل الإعلام قال أنا راجل شرقى لا أستطيع أن أتحدث عن زوجتى و ما أعرفش أتكلم عنها مش أكتر.